"صبر قليلا فنال الكثير"
فتاة عزباء تنام مع شاب العشرين في غرفة واحده ليله كاملا ! اقراها جميلا جدا ~.: فتح لها الباب وقال لها في دهشة : من أنتي ؟ فردت عليه : أنا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا أعرف طريقالعودة فقال لها أنك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية وانتي الان في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد فطلب منها أن تدخل وتمضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من أيجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو سينام على الأرض في طرف الغرفة ... فاخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفة ... فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شئ غير عينيها وأخذت تراقب الشاب ... وكان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجاة أغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابله له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل نفس الشئ مع جميع أصابعه والفتاة تراقبهوهي تبكي بصمت خوفا ان يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية... لم ينم أحد منهما ... وفي الصباح أوصلها الى منزلها وحكت قصتها لوالديها مع الشاب ولكن الاب لم يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ... ذهب الاب في اليوم التالي الى الشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يدالشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن سبب الحريق فقال له الشاب : لقد أتت ألي فتاة جميلة أمس ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وكنت عندما يشتد بي الوسواس كنت أقوم بحرق أحد أصابعي ل اتذكر نارالأخرة ولتحترق شهوة الشيطان مع اصبعي قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالاعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحرق أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر ان يزوجه أبنته دون ان يعلم الشاب بأن تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة .. فبدل ان يظفر بها ليلة واحده بالحرام فاز بها طول العمر! فمن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه.
فتاة عزباء تنام مع شاب العشرين في غرفة واحده ليله كاملا ! اقراها جميلا جدا ~.: فتح لها الباب وقال لها في دهشة : من أنتي ؟ فردت عليه : أنا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا أعرف طريقالعودة فقال لها أنك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية وانتي الان في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد فطلب منها أن تدخل وتمضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من أيجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو سينام على الأرض في طرف الغرفة ... فاخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفة ... فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شئ غير عينيها وأخذت تراقب الشاب ... وكان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجاة أغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابله له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل نفس الشئ مع جميع أصابعه والفتاة تراقبهوهي تبكي بصمت خوفا ان يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية... لم ينم أحد منهما ... وفي الصباح أوصلها الى منزلها وحكت قصتها لوالديها مع الشاب ولكن الاب لم يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ... ذهب الاب في اليوم التالي الى الشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يدالشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن سبب الحريق فقال له الشاب : لقد أتت ألي فتاة جميلة أمس ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وكنت عندما يشتد بي الوسواس كنت أقوم بحرق أحد أصابعي ل اتذكر نارالأخرة ولتحترق شهوة الشيطان مع اصبعي قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالاعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحرق أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر ان يزوجه أبنته دون ان يعلم الشاب بأن تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة .. فبدل ان يظفر بها ليلة واحده بالحرام فاز بها طول العمر! فمن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه.