سؤال وجواب

[*]عدد الدول: 47 دولة معترف بها وبالإضافة...

حبل الله هو كتاب الله ودينة الإسلام.

(1) الربع الأول للقرآن الكريم: من أول سورة الفاتحة حتى آخر سورة الأنعام. 
(2) الربع الثاني: للقرآن الكريم: من أول سورة الأعراف حتى قوله تعالى: ( وَلْيَتَلَطَّفْ ) في سورة الكهف من آية (19) 
(3) الربع الثالث للقرآن الكريم: من قوله ( وَلَا يُشْعِرَنَّ ) في سورة الكهف حتى آخر سورة الزمر. 
(4) الربع الرابع للقرآن الكريم: من أول سورة غافر حتى آخر سورة الناس، آخر القرآن.

يعتبر نصف القرآن الأول من سورة الفاتحة حتى حرف فاء من قوله تعالى: ( وَلْيَتَلَطَّفْ ) [الكهف] في سورة الكهف آية (19)

عدد أرباع الأحزاب في القرآن الكريم (240) ربعًا.

ما عدد أرباع الأحزاب؟

عدد أحزاب القرآن الكريم ستون حزبًا.

عدد أجزاء القرآن الكريم (ثلاثون جزءًا)

أول سورة في المصحف الشريف هي سورة الفاتحة، وأخر سورة هي سورة الناس.

منها (نور) قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ) [النساء:174] 
منها (هدى)، و (شفاء) و (رحمة) و (موعظة) قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ) [يونس:57] 
منها (مبارك) قال تعالى: ( وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ) [الأنعام] 
منها (مبين) قال تعالى : ( قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ) [المائدة:15] 
منها (بشرى) قال تعالى: ( مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ) [البقرة:97] 

ورد في القرآن الكريم (14) سجدة أجمع عليها العلماء وهي: 
(1) سورة الأعراف، آية (206) 
(2) سورة الرعد، آية (15) 
(3) سورة النحل، آية (49) 
(4) سورة الإسراء، آية (107) 
(5) سورة مريم، آية (58) 
(6) سورة الحج، آية (18) 
(7) سورة الحج، آية (77) 
( سورة الفرقان، آية (60) 
(9) سورة النمل، آية (25) 
(10) سورة السجدة، آية (15) 
(11) سورة ص، آية (24) وفيها خلاف بين العلماء 
(12) سورة فصلت، آية (37) 
(13) سورة النجم، آية (62) 
(14) سورة الانشقاق، آية (21) 

أسماء القرآن الكريم كثيرة، وقد ذكر في كتاب البرهان في علوم القرآن أن الله تعالى سمى القرآن بخمسة وخمسين أسمًا. ومنها: 
(1) قد سماه الله تعالى: (القرآن) فقال الله تعالى: ( إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ) [الإسراء:9] 
(2) قد سماه الله تعالى: (الكتاب) فقال تعالى: ( لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ) [الأنبياء:10] 
(3) قد سماه الله تعالى: (كتاب) فقال تعالى: ( حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) ) [الدخان] 
(4) قد سماه الله تعالى: (كلامًا) فقال تعالى: ( وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ ) [التوبة:6] 

تنقسم سور القرآن الكريم حسب الطول والقصر إلى أربعة أقسام: 
(1) السورالطوال: وهي أطول السور من حيث الكم لا من حيث عدد الآيات، وهي: البقرة، آل عمران، النساء، المائدة، الأنعام، الأعراف، التوبة. 
2- المئون : وهي السور التي تلي الطوال في طولها، وتبدأ من سورة الأنفال إلى آخر سورة السجدة. 
3- المثاني : وهي السور التي تلي السور المئين، وتبدأ من سورة الأحزاب إلى آخر سورة الفتح. 
4- سور المفصل : هو السور التي تلي المثاني في طولها، وسميت بالمفصل لكثرة الفصل بين السور بالبسملة. 
والمفصل ثلاثة أقسام : 
(أ) طوال المفصل: من سورة الحجرات إلى سورة عم. 
(ب) أوساط المفصل: من سورة عم إلى سورة الضحى. 

تقسم سور القرآن الكريم من حيث النزول إلى قسمين: 
(1) سور مكية: وهي السور التي نزلت في مكة المكرمة وعددها (86) سورة. 
(1) سور مدنية: وهي السور التي نزلت في المدينة المنورة وعددها (28) سورة

من خصائص يوم الجمعة : 
(1) أنه صلى الله عليه وسلم يقرأ في فجره ألم تنزيل (السجدة) وهل أتى على الإنسان. 
(2) استحباب كثرة الصلاة فيه على النبي صلى الله عليه وسلم. 
(3) الأمر بالاغتسال في يومها وهو أمر مؤكد جداً. 
(4) السواك فيه وله مزية على السواك في غيره. 
(5) التبكير لصلاة الجمعة وفيه فضل عظيم. 
(6) أن يشتغل بالصلاة والذكر والقراءة حتى يخرج الإمام. 
(7) الإنصات للخطبة إذا سمعها وجوباً. 
( قراءة سورة الكهف في يومها. 
(9) قراءة سورتي الجمعة والمنافقين أو سبح والغاشية في صلاة الجمعة. 

أهم ما تولى القرآن بيانه للناس معرفة الخالق المنعم الذي يستحق العبادة وحده دون سواه ورده على المشركين الذين كانوا يدعون أوليائهم الذين نحتوا لهم أحجارًا على صورهم وأمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم أن يقول: ( قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا ) [الجن:20]

نقرأ القرآن الكريم لفهمه وتدبره والعمل به، قال تعالى: ( كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ) [ص:29]

أنزل الله القرآن للعمل به، قال الله تعالى: ( اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ) [الأعراف]. وقال صلى الله عليه وسلم: " اقرؤوا القرآن، واعملوا به ولا تأكلوا به" . (رواه أحمد)