شرع الله الجهاد لعدة أمور منها: (1) مقاومة الشرك والمشركين لأن الله لا يقبل الشرك أبذًا. (2) إزالة العقبات التي تعترض سبيل الدعوة إلى الله. (3) حماية العقيدة من كل الأخطار التي تهددها. (4) الدفاع عن المسلميمن وعن أوطانهم.
أنزل الله جميع الكتب في شهر رمضان (1 ) نزلَت صحف إِبراهيم أول ليلة من رمضان ( صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ) [الأعلى:19] (2) أنزلت التوراة على موسى لستة مضين من رمضان. ( وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ ) [الأعراف]
قال أبو سعيد الخدري بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم مالًا إذا جاءه، حرقوص بن زهير - أصل الخوارج - ويقال له ذو الخويصرة التميمي فقال أعدل يا رسول الله ، فقال له : " ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل" فأنزل الله فيه : ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ) [التوبة:58]
قال أبو ميسرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بأبي جهل وأصحابه فقال: يا محمد والله ما نكذبك وإنك عندنا لصادق، ولكن نكذب ما جئت به، فأنزل الله قرآنا بذلك: ( قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآَيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ) [الأنعام:33]
قال الطياليسي: ، حدثنا شعبة ، عن مخول ، عن مسلم عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يقرأ في الجمعة (سورة الجمعة والمنافقين). وكان يقرأ في صلاة الصبح يوم الجمعة (ألم تنزيل) ، و (هل أتى على الإنسان) " . (موسوعة فضائل سور وآيات القرآن للطرهوني 119)
الغلول هو السرقة أو الأخذ من الغنيمة قبل قسمتها. وعصم منها الرسل لأنه خيانة، والدليل على ذلك من القرآن الكريم. قال تعالى: ( وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ) [آل عمران:161]
(1) الأسود بن المطلب بن أسد أبو زمعة. (2) الأسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة. (3) الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. (4) العاصي بن وائل بن هشام بن سعيد بن سهم. (5) الحارث بن الطلاطلة بن عمرو بن الحارث، (سيرة ابن هشام).
ستة أشخاص ورد ذكرهم في القرآن كلهم نبي ابن نبي وهم؟ (1) إسماعيل بن إبراهيم عليهم السلام. (2) إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام. (3) يعقوب بن إسحاق عليهم السلام (4) يوسف بن يعقوب عليهم السلام . (5) سليمان بن داود عليهم السلام. (6) يحيى بن زكريا عليهم السلام
الشائع أن النبي أعم من الرسول فالرسول هو من أوحى إليه بشرع وأمر بتبليغه. والنبي هو من أوحي إليه ولم يؤمر بالبلاغ. فكل رسول نبي وليس كل نبي رسول ولكن الصحيح ( أن الرسول من أوحي إليه بشرع جديد والنبي هو المبعوث لتقرير شرع الله من قبله).
لا لأنه ليس من جنس البشر. قال تعالى: ( وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْ أَنْزَلْنَا مَلَكًا لَقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لَا يُنْظَرُونَ ) [الأنعام:8]
آدم وعيسى عليهم السلام، ورد ذكر اسم كل منهما (25 مرة) داود ويعقوب عليهم السلام، ورد ذكر اسم كل منهما (16 مرة) لوط ويوسف عليهم السلام، ورد ذكر اسم كل منهما (27 مرة) إسحاق وسليمان عليهم السلام، ورد ذكر اسم كل منهما (17 مرة)